لم يجمعها به حتي الأن بيتا واحدا
ولكنها لم تغمض عيناها حتي تطمئن علي رجوعه لمنزله
وعندها تلملم دفاترها التي ادعت انها تسهر لقرائتها
وتذهب لغرفتها لتقوم بأداء باقي مراسم عذابها
فتبدأ في طرح الأسئله اليوميه علي غرار اسئله الفيزياء
فهي دائما معقده!!!!!!
كيف قضي يومه؟ولماذا تأخر اليوم في عودته لمنزله؟
ولماذا كان وجهه عابس؟ وهل رأني من خلف الشرفه؟
ماذا يقول عني اذن؟
ومثل هذه الأسئله التي لا جواب لها
فلا يزورها النوم الا بأداء تلك الطقوس اليوميه
فشكرا لمن منحها هذا النوع النادر
من العذاااااااااااااااااااااااب