الأحد، 29 يوليو 2012

طقوس

لم يجمعها به حتي الأن بيتا واحدا
ولكنها لم تغمض عيناها حتي تطمئن علي رجوعه لمنزله 
وعندها تلملم دفاترها التي ادعت انها تسهر لقرائتها
وتذهب لغرفتها لتقوم بأداء باقي مراسم عذابها 
فتبدأ في طرح الأسئله اليوميه علي غرار اسئله الفيزياء 
فهي دائما معقده!!!!!!
كيف قضي يومه؟ولماذا تأخر اليوم في عودته لمنزله؟
ولماذا كان وجهه عابس؟ وهل رأني من خلف الشرفه؟ 
ماذا يقول عني اذن؟
ومثل هذه الأسئله التي لا جواب لها
فلا يزورها النوم الا بأداء تلك الطقوس اليوميه
فشكرا لمن منحها هذا النوع النادر 

 من العذاااااااااااااااااااااااب 

هناك 10 تعليقات:

  1. الردود
    1. مش دايما والله يأينو ..... بس تمام

      حذف
  2. الردود
    1. شكرا له مفيش مشكله بس عذابه مش دايما جنه سعادتك لانه فكره العذاب في حد ذاتها بشعه حتي لو من حد بتحبيه

      حذف
  3. فشكرا لمن منحها هذا النوع النادر

    ردحذف
    الردود
    1. لالالالالا ايه النور ده منور يا محمد مدونتي
      ومتقلقش خالص هشكرهولك هههههههههههههه
      ولو اني معرفوش بس متقلقش هشكرهولك برضه

      حذف
  4. verey good

    hakaza AnA

    ردحذف